
أنا متزوجة من سنتين وزوجي يجا.معني جما.ع الأقل,ف ولم أكن أعلم أنه..
ما هو جمـ..ـاع الاقطن؟، فالعلاقة بين شريكين أو زوجين تحكمها قوانين محددة بحسب مفاهيم الدين الإسلامي، وهذه القوانين قد تختلف باختلاف الديانات والمجتمعات والأجناس،
وقد تساءل الكثيرون حول مفهوم جما.ع الأقطن الذي حذر منه الدين الإسلامي، فمن هو الأقطن؟ وما معنى هذه الكلة ومعنى ج،.ـماع الأقطن، هذا ما سيعرفنا عليه موقع محتويات في سطور مقاله هذا ذاكرًا موقف الدين الإسلامي منه.
ما هو جمـ.ـاع الأقلف
إن الأقـ.ـطن هو الرجل الذي لم يتم ختانه ويقال له أيضًا الأقلف، وجـ.ـماعُ الأقطنِ هو وجود علاقة بين امرأة ورجل أقطن، والخtان هي عملية جراحية تقتضي بإز.الة الجلدة الموجودة في أعلى القضيب الذكري كي لا تتجمع
النجاسات تحتها مسببةً أمراضًا مختلفةً، ويقال أن جما.عَ الأقطنِ فيه لذة أكبر من جما.ع المخtون، إلا أن به ضرراً كبيراً وأخطاراً متعددة، وقد يؤدي للإصابة بسر.طانات المناطق التنا.سلية.
ما هو الخtان
هي عملية جراحية تجرى للذكور وهم صغار بقصد إز.الة الجلد الموجود أعلى العضو الذكري، ويتم استخدام نوع من إز.الة الموضعي لتقليل الألم
ويتم اتباع هذه العادة في المجتمعات الدينية المسلمة باعتبارها من أنواع الطهارة؛ حيث إن هذه الجلدة تتجمع تحتها القذارات، وتتسبب بحدوث أمراض والتهابات في المسالك البولية،
وترفع احتمالات الإصابة بسرطان القضيب بحسب إحصاءات لمراكز دراسات عالمية، يذكر أن العديد من الدول والمجتمعات تقوم بهذه العملية بدافع صحي بعيدًا عن العادات أو التعاليم الدينية، فالخtان خيار علاجي في بعض الحالات مثل الشبم والتهاب الشحفة والالتهابات المزمنة للمسالك البولية.
موقف الدين الإسلامي من الخtان
إن عملية للذكور هي سنة متبعة منذ أيام سيدنا إبراهيم الخليل -عليه السلام- وبعد انتشار الدين الإسلامي أثنى على هذه العادة، وظلت متبعة كواحدة من السنن، وحذر الدين الإسلامي من جمـ..ـاعِ الأقطنِ لما
فيه من مضار، فهو يرفع من احتمالات إصابة المرأة بسرطان عنق الرحم، وترفع احتمالات الإصابة بالأمراض الجـ.ـنسية والمنقولة جnسيًا.
في الفقه الإسلامي، الزواج من غير المخtون (الأقلف) لا يُعد باطلًا أو حرامًا بمجرد كونه غير مخtون. الخtان للذكور في الإسلام سنة مؤكدة عند جمهور العلماء، وبعضهم يراه واجبًا،
لكنه لا يُشترط لصحة الزواج أو لصحة العلاقة الزوجية. فلو كان الزوج غير مخtون، فهذا لا يجعل العلاقة الزوجية محرّمة أو الزفاف باطلًا.
لكن إن كان هناك ضرر صحي أو أذى ناتج عن عدم الخtان، كأن يؤدي ذلك إلى التهابات أو مشاكل في العلاقة الحميمة، فهنا يُنصح الزوج بالخtان من باب الوقاية الصحية وحسن المعاشرة، وليس من باب التحريم المطلق.
أما من جهة الشعور بالذنب أو الحرام، فبما أنك لم تكوني تعلمين، فالإسلام لا يؤاخذ الإنسان على ما فعله عن جهل أو غير قصد. قال الله تعالى:
فلا إثم عليكِ، ولا على زوجك إن كان الأمر عن جهل أو عدم إدراك، ولكن يُستحب الآن مراجعة طبيب مختص إن كان هناك ضرر، واستشارة شيخ موثوق إن أردتِ رأيًا فقهيًا مفصلًا بحسب المذهب الذي تتبعينه.
وحذر الدين الإسلامي من جمـ..ـاعِ الأقطنِ لما
فيه من مضار، فهو يرفع من احتمالات إصـ.ـابة المرأة بسرطان عنق الرحم، وترفع احتمالات الإصابة بالأمراض الجنــ . ــسية والمنقولة جnسيًا.





