روايات

رواية إمراة تحب زوجها لدرجة الجن@ون جميع الفصول كاملة

بكل حزن ويأس، قامت الزوجة والحارس بإخراج ججث0ة الزوج ليعلقوها بدلًا من الججث0ة المفقودة. لكن عند إخراجها، كانت المفاجأة الصا@دمة: وجدا أن الزوج قد قطع جزءًا من كفن@ه وكتب عليه رسالة. عند قراءة الحارس للكلمات، أغشي عليه من شدة الص@دمة.

بعد أن أفاق الحارس من صد/مته، بدأ يصر/خ على زوجة الفقيد: “أين تسكنين أنت وأين بيتك؟!” كانت الأحداث قد تسارعت بشكل مذهل، مما أدى إلى تغير مجرى القصة وكشف أسرار مظلمة عن الزوج المي@ت والحارس الشاب.

بدأ الحارس يجر المرأة المصد/ومة والخا/ئفة حتى وصلوا إلى منزلها. أشارت المرأة بيدها إلى منزلها وسألته ماذا يريد وما الذي ينوي فعله. كان الوقت متأخرًا جدًا من الليل، ولم يكن هناك أحد في الشوارع في تلك اللحظة.

دخل الحارس منزل الزوجة وبدأ يبحث بجن@ون وينادي: “علياء، هل أنت هنا؟ علياء، علياء!” غير مدركة لمن هي علياء، سألت الزوجة الحارس عن سبب بحثه ومن هي علياء وهل هو مجن@ون أم ماذا؟

وجه الحارس إليها وجهًا غاض/بًا وصف/عها على وجهها حتى سقطت على الأرض. ومن بين غضب وتو@تر، سألها: “أين خبأتم علياء، أنت وزوجك؟” كانت الأمور قد تعق@دت بشكل كبير، وتغيرت مجرى القصة بينما يبدو أن الحارس يبحث عن شخص ما يدعى علياء.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock