
قصص قصيرة
لعڼة سراميك
لكن…
ما لقوش أي حاجة.
ولا چثة.
ولا فتحة تحت الأرض.
ولا غطا.
ولا حتى السيراميك المخلوع.
الحمام…
رجع زي ما كان قبل ما أكسر فيه ولا سيراميكة.
الظابط قاللي إن دي “هلاوس من الخۏف”.
وأهله قالولي يمكن جوزي هرب من مشاكل.
وإني مضغوطة نفسيًا.
لكن الحقيقة؟
الحقيقة إن كل يوم…
قبل ما أنام…
باسمع نفس الصوت المكتوم…
من تحت البلاط.
وفي آخر ليلة…
لقيت سيراميكةوحدة… اتنطّت لفوق.
وفوقها كلمة مكتوبة بتراب أسود:
“الدور عليكي.”
وبكدا…
القصة انتهت.





