استعـ.ـدوا مـ.ـن الآن.. ليــلى عبــد اللطيــف تفـ,ـجــر مفاجـ.ـأة مدويــة وتــتوقع اشتبـ.ـاك خطيـ.ـر ومصـ.ـيري بيــن الجيـ.ـشين في توقيت سيصدم الجميع!
تعود الذاكرة إلى لقاء سابق لعالمة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، والتي أثا,,,,رت به جدلًا حينها لدى سؤالها عن نصر اللهكان اللقاء المذكور في يونيو الماضي، حيث سألها مقدم برنامج “الساعة صفر” علي ياسين عن حسن نصر الله خلال سؤال مكتوب على ورقة قدمت لها ضمن مجموعة أوراق، وهو ما انفعلت حينها بسبب ليلى عبد اللطيف.وخلال الحلقة قدم المذيع ليلى مجموعة من الأسئلة في أوراق من أجل الإجابة عنها حول حسن نصر الله، لتنفعل عبد اللطيف قائلة “من كتب هذا السؤال؟”.خلال اللقاء سأل المذيع ليلى عبداللطيف “هل تمتلكين الجر,,,أة لتجيبي على هذا السؤال؟” بينما أجابت عبداللطيف أنها لا تتوقع هذا الشيء” قائلة “أنا لا أخاف إلا من خالقي وما كتبته ليس صحيحًا”.وبينما استمر الجدال بين مقدم البرنامج وليلى عبد اللطيف لم يتم الكشف عن طبيعة السؤال الذي رفضت عالمة الأبراج اللبنانية الإجابة عنه.
عاد اسم خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف ليتصدر الترند على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تصريحات سابقة لها عن عملية كبرى، وربط النشطاء بين توقعها والوفاة التي حصلت
في بداية شهر سبتمبر الجاري حلت ليلى عبد اللطيف خبيرة التوقعات ضيفة مع الإعلامي طوني خليفة في برنامج توتر عالي” المذاع عبر قناة ومنصة “المشهد”.
هل توقعت ليلى عبد اللطيف وفاة حسن نصر الله ؟
وكان من بين توقعات ليلى عبد اللطيف هو عودة العمليات في لبنان، مع استمرار الاضطرابات في بعض الأماكن.
وقالت خبيرة التوقعات: “عملية كبيرة وستكون أكبر وأخطر من حجم “.
وخلال الساعات الماضية ومع إعلان “حزب الله” أمس السبت صحة الأنباء المتداولة حول وفاة
حسن نصر الله عاد اسم ليلى عبد اللطيف إلى تصدر “الترند”.
في أحدث توقعاتها، حذرت ليلى عبد اللطيف من تصاعد التوترات الأمنية في لبنان خلال الفترة المقبلة. وأشارت إلى أن البلاد قد تشهد موجة جديدة من الاشتباكات والأحداث الأمنية التي قد تؤدي إلى زعزعة استقرار مناطق عديدة، خاصة في الجنوب. وأكدت أن التصعيد الإسرائيلي قد لا يكون الأخير، حيث توقعت احتمالية وقوع مزيد من الهجمات التي تستهدف مناطق استراتيجية داخل لبنان.كما حذرت عبد اللطيف من أن الأوضاع الأمنية قد تؤدي إلى تزايد أعداد النازحين داخليًا، مما يضيف عبئًا إضافيًا على البنية التحتية اللبنانية التي تعاني أصلاً من التدهور.تحذيرات من تصاعد الأزمات السياسية
توقعت ليلى عبد اللطيف أن تشهد الساحة السياسية اللبنانية تحولات كبيرة على خلفية هذا الهجوم. وأشارت إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد تغييرات في التحالفات السياسية واستقالات لبعض الشخصيات البارزة، مما قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة الحكومية وتعطيل عمل المؤسسات الرسمية بشكل أكبر.وتوقعت أيضًا أن تتصاعد الضغوط على الحكومة اللبنانية من المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان للتحرك واتخاذ موقف حازم تجاه هذه الهجمات، مما قد يضع الحكومة في موقف معقد يستدعي قرارات حاسمة وسريعة.الجانب الاقتصادي: مزيد من التدهور
من الناحية الاقتصادية، لم تكن توقعات ليلى عبد اللطيف متفائلة، حيث أشارت إلى أن التصعيد العسكري الإسرائيلي قد يزيد من الضغوط الاقتصادية على لبنان. توقعت أن تشهد الأسواق حالة من الاضطراب، مع احتمال ارتفاع كبير في أسعار المواد الأساسية والوقود بسبب التوترات الأمنية وتأثيرها على الحركة التجارية والموانئ.كما توقعت عبد اللطيف أن يتفاقم الوضع المالي، مع احتمالية تراجع قيمة الليرة اللبنانية بشكل أكبر، وزيادة حدة الأزمة المالية التي يعيشها القطاع المصرفي، مما يعمق معاناة المواطنين اللبنانيين.توقعات حول الدعم الدولي والمساعدات
رغم التوقعات السلبية، لم تغفل ليلى عبد اللطيف الإشارة إلى احتمالية حصول لبنان على دعم دولي في أعقاب هذه الأحداث. توقعت أن يسارع المجتمع الدولي لتقديم مساعدات إنسانية وإغاثية للبنان، مع جهود دبلوماسية تهدف إلى تهدئة الأوضاع وتجنب تصعيد أكبر.كما تحدثت عن إمكانية تدخل بعض الدول الكبرى في محاولة للوساطة بين لبنان وإسرائيل لتفادي تفاقم النزاع، مشيرة إلى أن هذا التدخل قد يكون له دور مهم في إعادة الاستقرار النسبي للمنطقة.ردود الفعل الشعبية وتصاعد الغضب
أشارت ليلى عبد اللطيف إلى أن الشارع اللبناني لن يبقى صامتًا في ظل هذا التصعيد، متوقعة أن تشهد الساحات اللبنانية احتجاجات واسعة قد تشمل مختلف الأطياف السياسية. وحذرت من أن هذه الاحتجاجات قد تتحول إلى أعمال عنف إذا لم تتمكن السلطات من احتوائها بحكمة.وأضافت أن الغضب الشعبي قد يؤدي إلى مطالبات بتغيير جذري في القيادة السياسية وإصلاحات فورية، مما يعكس حالة السخط المتزايدة لدى المواطنين.
ختامتوقعات ليلى عبد اللطيف حول الهجوم الأخير على لبنان تأتي لتسلط الضوء على مستقبل مليء بالتحديات والضغوط. وبينما تبدو الصورة قاتمة، يبقى الأمل في قدرة اللبنانيين على تجاوز هذه المحنة والوقوف صفًا واحدًا في وجه الأزمات المتلاحقة. تشير هذه التوقعات إلى ضرورة استعداد الجميع لمواجهة مستقبل قد يكون أصعب مما مضى، مع الدعوة للتكاتف والتعاون من أجل حماية لبنان من المخاطر المحيطة.