منوعات

صور خدعت أبصارنا ولم نفهمها بسهولة والسر يكمن في زاوية التصوير.

دائمًا ما نقول أن الصورة تنقل نصف الحقيقة، وهذه المقولة لم تأتي من فراغ. ففي العديد من المرات تكون الصورة مخادعة تمامًا وتنقل جزءًا مختلفًا تمامًا من الحقيقة، ويكون هذا الأمر بسبب إما زاوية التصوير أو ربما يكون الكادر الخاص بالصورة غير كاملًا، وبالتالي لا يمكن أن نحكم على موقف ما أنه حقيقي من خلال الصورة فقط.

وللتأكيد على هذا الأمر، أحضرنا لكم بعضًا من الصور التي تدل على خداع الصور لنا، لكن هذه المرة حدث الخداع بسبب زاوية التصوير. لنشاهد هذه الصور سويًا..

1- تخيل أن تنزل عبر هذا السلم. بالتأكيد لن تنتبه للدرجة الأخيرة من السلم! من الذي قام بتصميمه بهذا الشكل!

2- لم يستطع الإنسان السير على الماء، لكن ما تراه هو ماء متجمد لكنه عالي النقاء!

4- أنا أيضًا توقعت أنه وجه الشخصية الكارتونية الشهيرة، لكن بعد تدقيق النظر فهمت الأمر!

5- لا أعتقد أن هذه الأكواب في الحقيقة كما تبدو في الصورة!

6- ليس شبح طائر، ولكنه على الأغلب أثر اصطدام طائر بنافذة زجاجية نظيفة للغاية لدرجة أنه لم يراها!

7- يبدو هذا العنكبوت وكأنه سعيد للغاية لالتقاط الشمس بين أذرعه

8- أنا أيضًا ظننت أنها يد المدرب، لكنني فهمت الأمر الآن!

9- تذكّر ألا ترتدي بذلة لونها كلون الكرسي الذي سوف تجلس عليه حتى لا تكون النتيجة هكذا!

10- هذا الشخص الموجود على اليسار ليس مختفيًا ولكن تصادف أنه يرتدي ملابس مشابهة للألوان الموجودة في الخلفية!

11- هذه الصورة حيرتني، فأنا لا أعرف هل يرتدي هذا الشخص بنطالًا أم شورت قصير!

12- قبل أن تتعجب من شكل هذا الطفل، دعني أطمئنك أن وجه الطفل هو جزء صغير ناحية اليسار لكن هذا الفم والأنف يخصان والده!

13- في البداية كنت أظن أنني أفهم هذه الصورة، لكن اتضح أن الأمور ليست كما تبدو!

14- يوجد شيئ غير مفهوم في هذا الكرسي، وأريد منكم أن تشرحوه لي من فضلكم!

15- هل هذه القطة لديها ثلاثة أرجل؟ لا أعتقد أن الأمر هكذا في الحقيقة!

16- صدقني فالأمر ليس كما يبدو، فبالتأكيد حجم هذا اللاعب ليس هكذا وإلا فإنه لم يكن ليلعب مع هؤلاء العماليق!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock