تركها زوجها في عام 1998 لأنها أنجبت 7 أطفال توأم “انظروا كيف أصبحوا بعد 20 سنة”
المرتبة الثالثة
هي امرأة روسية من الريف عاشت في قرية اسمها ففيدينسكي وأنجبت 57 طفلاً طوال حياتها، من خلال 21 ولادة فقط، عشرة منهم توائم، وسبعة ثلاثي، وأربعة رباعي، ولضعف المعلومات حولها فإن البعض يرى في الأمر مبالغة أو أساطير ريفية، لكن توجد وثائق تثبت ذلك في المحكمة الروسية تعود إلى سنة 1755م ما يعطي مصداقية للقصة.
المرتبة الرابعة
ولدت سنة 1926 في تشيلي، وهي المرأة التي تحمل أحدث رقم قياسي في الولادات الحديثة العالية، وهي تدعي انها أم لـ 64 طفلاً لكن ما تم توثيقه فعلياً هو 55 طفلاً، وبحسب زوجها فإن 11 من أولادها ماتوا أثناء وقوع زلزال في تشيلي، وهناك 40 من أطفالها عاشوا لما بعد مرحلة البلوغ.
المرتبة الخامسة
باربرا ستراتسمان ولدت سنة 1448 في بلدة بونيغهايم الألمانية، وقد أنجبت 53 طفلاً، وعندما بلغت سن الخمسين كانت قد أنجبت 29 مرة، منها خمس ولادات لتوائم، وأربعة ثلاثي، وواحدة سداسي، وواحدة سباعي (7 مرة واحدة)، وقد أجهضت أو مات مع الولادة 19 من المجموع الكلي (53)، وهو أمر يكاد يكون معجزة في زمن كانت الرعاية الصحية فيه ضعيفة، وعاش الـ 34 البقية لكي يبلغوا مرحلة الرشد ويشكلوا أسرة كبيرة.
المرتبة السادسة
ولدت مادالينا في عام 1839 في نوسيرا بإيطاليا وقد أشيع أنها قد أنجبت 52 طفلاً وأصبحت من مشاهير زمانها، وليس من المرجح أن كل أولادها عاشوا طويلا. وهناك من يعتقد بأن القصة فيها بعض المبالغة حيث تغيب التوثيقات.
المرتبة السابعة
ولدت في قرية مونكز كيربي بإنجلترا وقد تزوجت من موت كيربي سنة 1676م لتصبح أم أولاده الـ 42، لكن لتباعد التاريخ يصعب تدقيق الحقائق حول عائلتها وأطفالها وهل عاشوا أم لا.
المرتبة الثامنة
كل ما هو معروف عن هذه السيدة من شمال ويلز وجد منقوشاً على شاهد قبرها يرجع لابنها، وذلك بمقبرة كنيسة كونواي التي تقع في جويند بشمال ويلز، ويشير الشاهد إلى أن نيكولاس الذي رحل سنة 1637م هو واحد من أبناء أليس هوكس البالغ عددهم 41 طفلاً. بخلاف ذلك لا تتوفر معلومات عن هذه السيدة ولا حياتها.
المرتبة التاسعة
كان توماس غرينهيل قد اشتهر بوصفه طبيباً جراحاً في زمانه حفظ التاريخ الإنجليزي اسمه، كما كان ممارساً لفن التحنيط، وقد عرف بعد نشر كتابه “فن التحنيط” حيث لم يكن ذلك النشاط قد فكت أسراره وقتها، وقد أنجب من زوجته إليزابيث 39 طفلاً، والغريب في هذه العائلة أن طفلين فقط ولدا توأمين، في حين أن الباقي جاؤوا أفراداً وهي ولادات خرافية لأطفال منفردين بلغ عددها 37 ولادة وبالتالي فإن الإنسان أمام رقم محيّر.
المرتبة العاشرة
لا يعرف عنها إلا القليل حتى إن اسمها الأول غير معروف، وكل ما هو معروف أنها عاشت معظم حياتها في شارع فير بلندن، إنجلترا. والمعلومات عنها مصدرها مجلة جون مكوت، وهي مجلة متخصصة في معظمها في الأخبار الغريبة في #لندن وقد تحدث عدد منها عن ولادة امرأة لـ 35 طفلا اسمها السيدة هاريسون وكان ذلك عام 1736م ولا تتوفر معلومات أكثر من ذلك. وقد تبدو ولادة هذا العدد معجزة في زمن قلت في الرعاية الطبية.