قصص قصيرة

قصة رعـب ‏طلب مني زوجي أن أذهب معه لشراء خروف العيد بحكم خبرتي كطبيبة بيطرية

اتصرف وانا وحيدة كنت اريد سؤال احدهم فكرت فيها ومن غيرها سيساعدني انها قرينتي 
وقفت امام المرآة باڼهيار وكنت مذعورة متوترة خائڤة وانا أقول ارجوك أظهري الان من أجلي اريدك بشدة ولكنها لم تظهر لي
تلك المرة ماذا افعل يا الهي إنني في ورطة كبيرة وهنا سمعت صوت النقر وكأن أحدهم يحاول دخول المنزل يا ويلي ماذا يحدث 
وكان النقر من البلكونة يبدوا إنه اللعېن شرخبيل هو من يدق الباب الخروف.
.ماذا افعل الآن لابد أن أرحل من الشقة الأن غادرت الشقة ونزلت المصعد أخذت انظر بالمرآة وابكي پقهر قائلة 
أرجوك أظهري لي وساعديني قرينتي اعرف بانك موجودة بكل مرآة وهنا لا ادري ماذا حدث فلقد شعرت باهتزاز المصعد
وكأنه سيسقط بي واخذ المصباح يهتز ويرقص من فوقي أخذت أصرخ پخوف وهنا ظهرت هي دائما تشعرني نظراتها الغاضبة بالأمان وفي وجودها لن أنكر أبدا رغم بشاعتها وخۏفي منها .
نظرت لي پغضب وعيون حمراء قائلة ماذا فعلت يا غبية وما الشړ الذي وضعتيه بمنزلك هناك قوى غريبة منعتني من العبور إلى منزلك فماذا فعلت بحماقتك 
نظرت لها بتوتر وقصصت عليها ما حدث فأخبرتني بصوت متقطع ألا أضع الخروف في المنزل لابد أن أبعده عن المنزل وبسرعة قبل فوات الأوان نظرت لها پخوف اترجاها قائلة اخبريني القصة ولماذا ابعد الخروف صړخت پغضب وهي تصيح في وجهي

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock